سميه هكذا وجتني مسمى و وروح .. تنقلت في دروب كثيره لم أشعر معها بأنني اسير واخطو إلى شي ما ,إلى أن وجدتني
في إحدى دروب نجد ,الرياض .. سعيت في رياضها الغناء إلى أن وصلت بي إلى منعطف , منعطف شعرت فيه بخطوات مشيّ انني اسمع وأحس بخطاي ها أنا أسير فعلا انني اشعر بوجودي وجدته نعم وجدته,بعد أن تاهة بي الدروب طريقي الذي ظلتته , والذي سأظل أرسم خطاي فيه مُخلِفة خلفي الأثر وبذلك سأكون ممتنة له وممتن لي هو أيضا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق